في بيئة العمل الحديثة، لم يعد الوقت مجرد مورد تنظيمي بل أصبح أحد أهم مقومات النجاح الفردي والمؤسسي. ومع تزايد الضغوط وتعدد المهام، أصبح إتقان مهارات إدارة الوقت ضرورة لكل من يسعى إلى تحقيق التوازن بين الإنتاجية والجودة، وتجنب الإرهاق والفوضى.
تأتي دورة المهارات المتقدمة في تقنيات إدارة الوقت التي يقدمها معهد جنيف لإدارة الأعمال لتمنح المشاركين أدوات فعالة وأساليب متقدمة تساعدهم على إدارة وقتهم بذكاء، وتحقيق أقصى استفادة من ساعات العمل دون التضحية بالدقة أو التركيز.
الفئة المستهدفة
-
المديرون التنفيذيون ومديرو المشاريع الذين يواجهون تعدد الأولويات وضيق الوقت.
-
الموظفون الإداريون الذين يسعون إلى تحسين تنظيم مهامهم اليومية وتقليل التشتت.
-
مسؤولو الفرق الذين يشرفون على تنسيق جداول العمل وتوزيع المهام.
-
أصحاب الأعمال الصغيرة الذين يتطلعون إلى رفع كفاءتهم الشخصية والتنظيمية.
-
العاملون في بيئات عمل تعتمد على الإنجاز السريع دون المساس بالجودة.
-
جميع المهنيين الذين يرغبون في استثمار وقتهم بشكل أكثر ذكاءً وفعالية.
الأهداف
-
تعريف المشاركين بمفاهيم متقدمة في إدارة الوقت وطرق تصنيف الأولويات.
-
تزويدهم باستراتيجيات عملية لتقليل الهدر الزمني وزيادة الإنتاجية.
-
تطوير قدرتهم على التخطيط الذكي للمهام اليومية والأسبوعية والبعيدة المدى.
-
تنمية مهارات التركيز والتحكم في الانقطاعات والمشتتات اليومية.
-
تعزيز القدرة على اتخاذ قرارات سريعة وفعالة في ظل ضغوط الوقت.
-
تمكينهم من استخدام أدوات وتقنيات حديثة لمتابعة الإنجاز وتحسين الأداء.
-
تحسين مهارات تفويض المهام وتوزيع الوقت بين الأعمال الفردية والجماعية.
-
دعم التوازن بين الحياة المهنية والشخصية من خلال إدارة الوقت بمرونة.
مخطط البرنامج التدريبي
-
مفاهيم متقدمة في إدارة الوقت
-
تطور مفهوم إدارة الوقت وتأثيره على الأداء.
-
الفرق بين الانشغال والإنتاجية الحقيقية.
-
تقييم الأنماط الشخصية في استهلاك الوقت.
-
أهمية تحديد الأولويات وفقًا للأهداف الاستراتيجية.
-
-
تحليل الوقت وتحديد مصادر الهدر
-
رسم خريطة استخدام الوقت اليومي.
-
التعرف على أنماط الهدر الزمني الشائعة.
-
مؤشرات الوقت المفقود وأسبابه الخفية.
-
تطبيق تقنيات التحليل الذاتي لتحسين الأداء.
-
-
تقنيات التخطيط الذكي للمهام
-
استخدام جداول العمل اليومية والأسبوعية.
-
أسلوب “80/20” لتحديد المهام ذات الأثر الأكبر.
-
الربط بين الأهداف الطويلة المدى والمهام اليومية.
-
أدوات تنظيم المهام الرقمية والورقية.
-
-
إدارة الأولويات تحت ضغط العمل
-
مصفوفة الأولويات (الهام/العاجل).
-
معالجة المهام المعقدة وتجزئتها.
-
التعامل مع المفاجآت دون المساس بالخطة.
-
المرونة في إعادة ترتيب الأولويات عند الحاجة.
-
-
التعامل مع الانقطاعات والمشتتات
-
مصادر التشتيت في بيئات العمل الحديثة.
-
تقنيات السيطرة على الوقت أثناء الاجتماعات والمكالمات.
-
تنظيم مكان العمل لتعزيز التركيز.
-
الحد من المقاطعات الرقمية (الإيميل، الإشعارات).
-
-
تقنيات التركيز ورفع الانتباه
-
طرق التدريب العقلي على التركيز المستمر.
-
أساليب التغلب على التسويف والتأجيل.
-
التحكم في المزاج الشخصي وتأثيره على الإنتاجية.
-
فترات العمل المركّز وتقنية Pomodoro.
-
-
مهارات اتخاذ القرار تحت ضغط الوقت
-
ربط اتخاذ القرار بأهداف الوقت المحدد.
-
تقييم المخاطر بسرعة وفعالية.
-
استخدام النماذج البسيطة للقرارات المتكررة.
-
تقنيات الحد من التردد في الأوقات الحرجة.
-
-
التفويض الذكي وإدارة الوقت الجماعي
-
معايير اختيار المهام التي يجب تفويضها.
-
متابعة المهام المفوّضة دون التدخل المباشر.
-
تنظيم جداول الفرق وتحقيق التكامل الزمني.
-
بناء الثقة داخل الفريق لتقليل الوقت المهدر.
-
-
استخدام التكنولوجيا في تتبع الوقت وتحسينه
-
تطبيقات تتبع الوقت ومراقبة الإنجاز.
-
أدوات التذكير والتقويمات الذكية.
-
دمج أدوات إدارة المهام مع البريد الإلكتروني.
-
مؤشرات الأداء الزمنية في الأنظمة الرقمية.
-
-
تحقيق التوازن بين العمل والحياة الشخصية
-
إدارة الوقت خارج العمل بكفاءة.
-
تخطيط الأنشطة الاجتماعية والعائلية بمرونة.
-
تجنب الإرهاق عبر جدولة فترات الراحة.
-
تعزيز جودة الحياة من خلال وقت منظم ومدروس.
-