دورة في استراتيجيات الرقابة الإدارية المتقدمة ومنظومتها المتطورة

تُعد الرقابة الإدارية حجر الزاوية في ضمان فاعلية الأداء المؤسسي واستدامة جودة النتائج. ومع تطور بيئات العمل وتشابك العمليات الإدارية، بات من الضروري اعتماد استراتيجيات رقابية حديثة قادرة على مواكبة هذا التغيير وضبط الانحرافات قبل أن تتسع فجوتها.
إن دورة "استراتيجيات الرقابة الإدارية المتقدمة ومنظومتها المتطورة" التي يقدمها معهد جنيف لإدارة الأعمال تمثل مسارًا تأهيليًا متقدمًا للممارسين الإداريين، حيث توفر منهجًا متكاملاً لفهم وتطبيق الرقابة بأساليبها الاستباقية والتصحيحية، وتعزز دور الرقابة كأداة استراتيجية لدعم اتخاذ القرار وضمان الاتساق مع الأهداف المؤسسية.

الفئة المستهدفة

• المدراء العامون والتنفيذيون المسؤولون عن الأداء المؤسسي.

• مسؤولو التخطيط والمتابعة في الجهات الحكومية والخاصة.

• رؤساء الأقسام الإدارية والمالية والإشرافية.

• المهنيون العاملون في وحدات الرقابة الداخلية والتدقيق الإداري.

• المختصون في تطوير الأداء المؤسسي وضمان الجودة الإدارية.

• العاملون في إدارات الحوكمة والمخاطر والرصد التنظيمي.

الأهداف

• تعريف المشاركين بمفاهيم وأسس الرقابة الإدارية الحديثة.

• تمكينهم من بناء منظومات رقابية فعّالة تتكامل مع بقية الوظائف الإدارية.

• تطوير المهارات اللازمة لتحليل الانحرافات واتخاذ الإجراءات التصحيحية المناسبة.

• تعزيز فهم المشاركين لدور الرقابة في تحسين الكفاءة وتقليل الهدر المؤسسي.

• دعم قدرة المشاركين على تصميم مؤشرات رقابية قابلة للقياس والتقييم.

• تزويدهم بآليات الرقابة الاستباقية القائمة على التحليل والمخاطر.

• رفع كفاءة أداء الوحدات الرقابية وربطها بالأهداف الاستراتيجية للمؤسسة.

• ترسيخ مفهوم الرقابة كأداة توجيهية وليست فقط وظيفة تقويمية.

مخطط  البرنامج التدريبي

• المرتكزات الحديثة للرقابة الإدارية

  • المفهوم الشامل للرقابة وتطوره عبر الزمن.

  • أنواع الرقابة ودورها في الدورة الإدارية.

  • العلاقة بين التخطيط والرقابة والتقويم.

  • الخصائص الأساسية للرقابة الإدارية الفعالة.

• الهياكل التنظيمية للوحدات الرقابية

  • نماذج تنظيم وحدات الرقابة الداخلية.

  • توزيع الصلاحيات والمهام الرقابية.

  • ارتباط الرقابة بمستويات الإدارة المختلفة.

  • التحديات المؤسسية في بناء جهاز رقابي ناجح.

• مراحل العملية الرقابية وأساليب تطبيقها

  • وضع المعايير الرقابية وتحديد المرجعيات.

  • أدوات وأساليب جمع البيانات الرقابية.

  • تحليل الفجوات والانحرافات عن المستهدفات.

  • صياغة التوصيات وتنفيذ الإجراءات التصحيحية.

• مؤشرات الأداء كأداة رقابية

  • تصميم مؤشرات رقابية ترتبط بالأهداف.

  • معايير تقييم الأداء وجودة المخرجات.

  • استخدام النسب والمؤشرات الكمية والنوعية.

  • الربط بين مؤشرات الأداء واتخاذ القرار.

• الرقابة الاستباقية وإدارة المخاطر

  • التنبؤ بالمخاطر الإدارية قبل وقوعها.

  • استخدام نظم الإنذار المبكر في العمل الرقابي.

  • دمج الرقابة مع تقييم المخاطر المؤسسية.

  • أدوات الرقابة المبنية على تحليل الاتجاهات.

• التقنيات الرقمية في الرقابة الإدارية

  • دور الأنظمة الرقمية في أتمتة عمليات الرقابة.

  • استخدام برامج قياس الأداء وإصدار التقارير.

  • أمن المعلومات كجزء من بيئة الرقابة المتطورة.

  • تكامل الرقابة الرقمية مع أنظمة المعلومات المؤسسية.

• المواءمة بين الرقابة والتطوير المؤسسي

  • تحويل نتائج الرقابة إلى مدخلات للتطوير.

  • تحسين الإجراءات بناءً على التوصيات الرقابية.

  • إشراك الإدارات التنفيذية في منظومة الرقابة.

  • دعم ثقافة التغيير المستند إلى الأدلة.

• الحوكمة والرقابة في البيئة المؤسسية

  • المبادئ الأساسية للحوكمة الرشيدة.

  • الربط بين الرقابة والمساءلة المؤسسية.

  • دور الرقابة في ضمان الشفافية والنزاهة.

  • العلاقة بين مجلس الإدارة والوحدات الرقابية.

• مهارات إعداد التقارير الرقابية الاحترافية

  • هيكلة التقرير الرقابي وفق الأهداف والمخرجات.

  • أساليب العرض والتحليل في التقارير.

  • الصياغة الدقيقة للتوصيات والتعقيبات.

  • توجيه التقارير لأصحاب المصلحة بفعالية.

• تقييم فعالية الأنظمة الرقابية وتطويرها

  • أدوات تقييم الأداء الرقابي الداخلي.

  • مؤشرات قياس فعالية النظام الرقابي.

  • مراجعة دورية للسياسات الرقابية.

  • تحديث المنظومات الرقابية وفق المتغيرات المؤسسية.