في العصر الذي يشهد تغيرات غير مسبوقة في أنظمة التعليم وأساليبه، لم يعد دور القائد التربوي يقتصر على الإدارة أو التنظيم، بل أصبح محورًا رئيسيًا في صناعة بيئة تعليمية فعالة ومحفزة للمعلمين والمتعلمين على حد سواء. تتطلب القيادة في قطاع التعليم فهمًا عميقًا لعمليات التعلم، ومهارات عالية في بناء القدرات، واتخاذ قرارات تؤثر في مسيرة التعلّم طويل المدى.
تقدم معهد جنيف لإدارة الأعمال هذه الدورة المتخصصة "بناء القوة في التعليم والتعلم كقائد" لتعزيز دور القادة في دعم التحول التربوي داخل المؤسسات التعليمية. وتهدف إلى تطوير أدوات قيادية حديثة تدعم الجودة، وتُفعّل ثقافة التطوير المستمر، وترسّخ أثر القائد كمحرك أساسي للتميز الأكاديمي.
الفئة المستهدفة
-
مدراء المدارس وقادة المؤسسات التعليمية بجميع مراحلها
-
المشرفون التربويون ومسؤولو الجودة التعليمية
-
مسؤولو تطوير المناهج وفرق التخطيط التعليمي
-
الأكاديميون ممن يشغلون مناصب قيادية في الجامعات أو الكليات
-
قادة فرق التطوير المهني للمعلمين والمدربين
-
أصحاب القرار في الجهات التعليمية الحكومية أو الخاصة
-
من يسعون لتحسين أدائهم القيادي في بيئات التعليم الحديثة
الأهداف
-
فهم العلاقة بين القيادة الفعالة ونتائج التعليم والتعلم داخل المؤسسات
-
تطوير مهارات بناء فرق تعليمية قوية تركز على تحسين جودة التعلم
-
تعزيز قدرة القائد على إدارة التغيير التربوي وتحفيز بيئة التطوير المهني
-
امتلاك الأدوات اللازمة لصياغة رؤية تعليمية تُلهم وتوجّه المعلمين
-
بناء ثقافة تعليمية قائمة على التعلم المستمر والمساءلة الإيجابية
-
تنمية الحس القيادي في التعامل مع تحديات التعليم العصري
-
دعم قدرات القادة على قراءة المؤشرات التعليمية وتحليل الفجوات
-
ترسيخ أسس التعاون بين القيادة والمعلمين من أجل تحسين نواتج الطلاب
مخطط البرنامج التدريبي
-
أسس القيادة المؤثرة في بيئات التعليم
-
الفرق بين الإدارة التربوية والقيادة التعليمية
-
دور القائد في توجيه الممارسات التعليمية اليومية
-
فهم تأثير القيادة على ثقافة المدرسة وأداء المعلمين
-
أساليب القيادة التي تدعم بيئات تعلم محفزة وموجهة
-
-
بناء رؤية تعليمية فعالة وقابلة للتطبيق
-
تصميم رؤية تعليمية واضحة وملهمة للمعلمين والمتعلمين
-
مواءمة الأهداف التربوية مع استراتيجيات التعلم المعتمدة
-
التواصل الفعّال للرؤية مع فرق العمل التربوية
-
تحويل الرؤية إلى خطط عمل قابلة للمتابعة والتنفيذ
-
-
قيادة فرق التعليم والتعلم عالية الأداء
-
اختيار المعلمين وتوزيع الأدوار التعليمية بفعالية
-
تحفيز فرق التعليم نحو الابتكار وتحقيق التميز
-
تنمية القدرات التربوية عبر التوجيه المستمر
-
متابعة الأداء التربوي ودعم الممارسات التعليمية الجيدة
-
-
تطبيق القيادة التحويلية في المجال التربوي
-
المبادئ الأساسية للقيادة التحويلية في بيئة التعلم
-
تعزيز الالتزام الجماعي نحو التغيير التربوي الإيجابي
-
بناء الثقة والانتماء داخل المجتمع التعليمي
-
دعم الإبداع والمبادرة لدى المعلمين والطلاب
-
-
تحليل البيانات التعليمية لاتخاذ قرارات استراتيجية
-
فهم المؤشرات التعليمية الأساسية وأدوات القياس
-
تحليل نتائج الطلاب لتحديد مجالات التحسين
-
استخدام البيانات في تطوير الخطط التعليمية
-
ربط المخرجات التعليمية بالأهداف المؤسسية
-
-
الارتقاء بجودة التعليم من خلال القيادة
-
تحديد معايير التميز في المخرجات التعليمية
-
تصميم خطط تحسين الأداء الأكاديمي
-
المراقبة والمتابعة المستمرة لجودة العمليات التعليمية
-
توجيه فرق العمل لتحقيق نتائج قابلة للقياس
-
-
تعزيز ثقافة التطوير المهني المستمر
-
تطوير برامج تدريبية داخلية تدعم أولويات التعلم
-
تمكين المعلمين من قيادة مجتمعات التعلم المهنية
-
تشجيع تبادل الخبرات التربوية داخل المؤسسة
-
متابعة نتائج التدريب وربطها بأداء المعلمين
-
-
قيادة بيئة تعليمية تتسم بالشمول والعدالة
-
بناء بيئات تعليمية تراعي التنوع واختلاف احتياجات المتعلمين
-
تعزيز مشاركة الطلاب في العملية التعليمية
-
دعم المعلمين في تبني ممارسات شاملة وعادلة
-
التعامل مع التحديات الاجتماعية والثقافية داخل الصفوف
-
-
قيادة التغيير في المدارس والمؤسسات التعليمية
-
خطوات التخطيط للتغيير التربوي وتحديد أولوياته
-
إدارة مقاومة التغيير بطريقة احترافية
-
توجيه فرق العمل خلال مراحل التحول التعليمي
-
تقييم أثر التغيير وتحقيق الاستدامة
-
-
التمكين القيادي وبناء الأثر المستدام
-
تنمية الكفاءات القيادية القادرة على التطوير المستمر
-
تصميم بيئة تعليمية تعزز الابتكار والنمو الذاتي
-
دعم الأجيال القادمة من القادة في القطاع التعليمي
-
قياس الأثر القيادي على مستوى المؤسسة والمتعلمين
-