يفخر معهد جنيف لإدارة الأعمال أن يقدم لكم دورة أساليب التعامل مع التوتر في العمل

مقدمة دورة أساليب التعامل مع التوتر في العمل

هل تشعر بالإرهاق؟ غير متأكد من المصدر الدقيق لضغطك؟ تتمنى أن تخفض مستوى الإجهاد لديك ولكنك لا تعرف كيف؟

الكثير من الموظفين يشعرون بالتوتر في العمل في جميع الصناعات والمستويات المهنية التي يمكن اعتبارها شر الشركات الجديدة، يؤثر الإجهاد على الأفراد، مما يؤثر على صحتهم وقدرتهم على العمل مما يقلل في النهاية من أداء الشركات، ومع ذلك، عند التعامل معها بشكل صحيح، يمكن أن يكون للضغط تأثير إيجابي ويساعدك على الوصول إلى إمكاناتك الكاملة.

في حين أن بعض التوتر في مكان العمل أمر طبيعي ، إلا أن التوتر يمكن أن يتداخل مع الإنتاجية والأدا ، ويؤثر على صحتك الجسدية والعاطفية، ويؤثر على علاقاتك وحياتك المنزلية، بل يمكن أن تعني الفرق بين النجاح والفشل في الوظيفة، لا يمكنك التحكم في كل شيء في بيئة عملك ، ولكن هذا لا يعني أنك بلا حيلة - حتى عندما تكون عالقًا في موقف صعب، مهما كانت طموحاتك أو متطلبات عملك، هناك خطوات يمكنك اتخاذها لحماية نفسك من الآثار الضارة للإجهاد، وتحسين رضائك الوظيفي، وتعزيز رفاهيتك داخل وخارج مكان العمل.

في هذه الدورة، سوف تحصل على معالجة أفضل للضغوط المتعلقة بالعمل التي تواجهها وتتعلم كيفية توجيه الضغط الذي تعاني منه بأكبر قدر ممكن من الفعالية، سوف تصبح أكثر وعيًا بأسباب التوتر في حياتك كخطوة أولى وتكتشف الإجراءات التي يمكنك اتخاذها لجعل الإجهاد قوة بناءة أكثر ، وبذلك يمكنك تحقيق التوازن.

أهداف الدورة:

يهدف المعهد من خلال دورة أساليب التعامل مع التوتر في العمل إلى تحقيق الأهداف التالية:

معرفة مستوى الإجهاد ومصدره

التعامل بشكل أفضل مع مواقف الضغط النموذجي في العمل

تقليل عوامل الإجهاد التي يمكنك التحكم بها

تجنب فقدان الطاقة الناتجة عن النزاعات

زيادة الإنتاجية

التعامل بشكل أكثر فعالية مع عبء العمل الخاص بك

اكتساب معرفة الذات عن طريق فهم ما يخلق الإجهاد في حياتك العملية

الفئة المستهدفة:

من ابرز الفئات المستهدفة والمستفيدة من دورة أساليب التعامل مع التوتر في العمل

المحتوى العلمي:

يتوفر في دورة أساليب التعامل مع التوتر في العمل عدة وحدات وهي:

تحليل وضعك وتحديد مصادر التوتر لديك

تحديد مستوى التوتر ومصدره

فهم دور العواطف

تحديد أولوياتك الشخصية والمهنية

اكتشاف مدى ارتباط الإجهاد بإضاعة الوقت

تطبيق تقنيات للحد من التوتر

السيطرة على عواطفك

إدارة الانقطاعات والأشخاص الصعبين

تحسين التعامل مع التغيير

إدارة حالة متوترة مع أحد الزملاء

كانت تلك أبرز مفردات دورة أساليب التعامل مع التوتر في العمل