يفخر معهد جنيف لإدارة الأعمال أن يقدم لكم دورة مهارات التوجيه الذاتي لتحقيق أقصى قدر من الإنتاجية
مقدمة دورة مهارات التوجيه الذاتي لتحقيق أقصى قدر من الإنتاجية
بالنسبة إلى الكثير منا، تعني وظيفتنا الجديدة أننا قد ورثنا عملًا من الآخرين، وأننا نقوم بمهام متعددة على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع، في كثير من الأحيان، يُتوقع أن نحقق نتائج إيجابية بموارد أقل، ليس من المستغرب أن يكون الحفاظ على التركيز والبقاء مشاركين عقبة كبيرة، مع وجود الكثير من الطلبات المتزامنة في وقتك، لم يعد الحفاظ على الطاقة المركزة خيارًا، إنها مهارة "يجب أن تكون" للقيام بعملك ، وتقوم بها بشكل جيد.
في هذه الدورة سوف تحصل على عالم عملك في تركيز واضح ومتزامن مع من حولك، سوف تتعلم الأدوات التي تساعدك على الحصول على تدفق إنتاجي عندما تحتاج إلى وكيفية العودة إلى المسار الصحيح عندما يتم إبعادك عن المسار، سوف تغادر مع الأدوات التي تساعدك على تحقيق أفضل ما لديك من نقاط القوة الفطرية، وتخفيف التحديات الخاصة بك، والحفاظ على التركيز، سوف تتعلم أيضًا كيفية البقاء في التركيز وعلى دورة إنتاجية عندما يقوم الآخرون من حولك بإلقاء الانحرافات والحواجز في طريقك.
أهداف الدورة:
يهدف المعهد من خلال دورة مهارات التوجيه الذاتي لتحقيق أقصى قدر من الإنتاجية إلى تحقيق الأهداف التالية:
تطوير مهارات التوجيه الذاتي لتحقيق أقصى قدر من الإنتاجية بغض النظر عن الانحرافات بحيث يمكنك التركيز.
الحصول على صورة كاملة لحمل العمل الخاص بك للحد من التدريبات في حالات الطوارئ
كن قادراً على تنظيف عقلك والتركيز على التركيز في أي لحظة
هل لديك عملية للحصول على التركيز والبقاء هناك
اطلب من السلوكيات مساعدتك على البقاء نشطًا ومشغولًا
تعرّف على نمط العمل الأساسي وكيفية جعله مناسبًا لك
تعرف على الأسئلة الثلاثة الأكثر أهمية لطلب الوضوح والتركيز الفوريين
قم بإعداد البيئة والأدوات للعمل من أجلك وليس ضدك
تنفيذ تقنيات للقضاء على أسوأ الانقطاعات
التعامل مع الاضطرابات اللازمة دون تدمير تدفق الإنتاجية الخاصة بك
الفئة المستهدفة:
من ابرز الفئات المستهدفة والمستفيدة من دورة مهارات التوجيه الذاتي لتحقيق أقصى قدر من الإنتاجية
أي شخص يتوقع أن يحقق أعلى إنتاجية ونتائج في العمل على الرغم من الانقطاعات، عبء العمل المفرط والعوائق الأخرى.
المحتوى العلمي:
يتوفر في دورة مهارات التوجيه الذاتي لتحقيق أقصى قدر من الإنتاجية عدة وحدات وهي:
تقييم مستويات التركيز الخاصة بك
تحديد "المزالق" في أنظمتك التي تخرجك من التركيز
بناء أداة القيادة المركزية للتخزين الآمن لجميع الالتزامات
استخدام أدوات الترقب لتقليل الانحرافات وحالات الطوارئ
تقييم نقاط القوة والضعف لديك "الصلبة السلكية"
التقليل من الطاقة السلبية والتوتر الذي يستنزف قوتك
استخدام أدوات "العودة" لاستعادة التركيز على الفور
تباطؤ حتى تتمكن من سرعة عمل يومك
الاستفادة من الأدوات المناسبة لأسلوبك الحسي: السمعي أو البصري أو اللمسي
كانت تلك أبرز مفردات دورة مهارات التوجيه الذاتي لتحقيق أقصى قدر من الإنتاجية