يفخر معهد جنيف لإدارة الأعمال أن يقدم لكم دورة دخول حياة العمل والاستعداد الوظيفي

مقدمة دورة دخول حياة العمل والاستعداد الوظيفي

يواجه كل شاب مهني تحدياته الفريدة عندما يسعى للدخول والنجاح في المهنة التي يختارها، لقد أصبحت مهارات الاستعداد الوظيفي والتوظيف عاملًا حاسمًا بشكل متزايد في تقرير من "يدخل ويقيم" - ومن لا يفعل ذلك. لسوء الحظ ، فإن نقص المعرفة الأساسية حول معايير الأعمال ، فضلاً عن مهارات الاتصال غير الملائمة ، يُنظر إليها عادةً في المهنيين الطموحين، يمكنك الحصول على هذه الدورة لفهم ثقافات الشركات وكفاءات الأعمال اللازمة لإطلاق مهنة مزدهرة في عالم الأعمال المتطلب اليوم.

أهداف الدورة:

يهدف المعهد من خلال دورة دخول حياة العمل والاستعداد الوظيفي إلى تحقيق الأهداف التالية:

تعلم العقليات التجارية القياسية والثقافات والمهارات الأساسية للشركات المطلوبة من جميع الموظفين

اكتساب رؤى لكتابة سيرة ذاتية تبرز من بين الجماهير

الحصول على أدوات واستراتيجيات للتألق في مقابلة والحصول على عرض العمل

نقدر أهمية الوعي الذاتي، واحترام الذات، وأسلوب الصورة المهنية والاتصالات

تعلم وتطبيق مبادئ العلامة التجارية الشخصية

فهم أهمية الربط الشبكي في الأعمال - والحصول على التواصل العملي مع المهنيين الآخرين.

سوف يناقش المشاركون ويمارسون أهم مهارات التأهب في مكان العمل التي يبحث عنها أرباب العمل في التعيينات الجديدة، بما في ذلك المهارات الناعمة المتوقعة والعلامات التجارية الشخصية وآداب الأعمال.

الفئة المستهدفة:

من ابرز الفئات المستهدفة والمستفيدة من دورة دخول حياة العمل والاستعداد الوظيفي

المتخصصون في مجال المهنة في وقت مبكر الذين يتطلعون إلى بدء حياتهم المهنية بجدراة.

طلاب الكليات المهتمين في التحضير للتدريب أو الوظائف الأولى

المحتوى العلمي:

يتوفر في دورة دخول حياة العمل والاستعداد الوظيفي عدة وحدات وهي:

كتابة السيرة الذاتية - استخدام التقييم الذاتي لاكتساب معرفة واسعة حول المنتج الذي تقوم بتسويقه.

مهارات إجراء المقابلات - وضع خطة عمل للمساعدة في التحضير للمقابلة ومعرفة ما يمكن توقعه بمجرد الوصول إلى هناك.

ممارسة فن الاتصالات التجارية القوية.

خلق العلامة التجارية الشخصية الخاصة بك وفهم تأثير صورتك المهنية.

تحديد نقاط القوة لديك وتعزيزها لعرض صورة احترافية إيجابية واكتساب المصداقية والرؤية والحضور.

تطوير شبكة وممارسة بناء علاقات قوية مع نشاط التواصل العملي.

كانت تلك أبرز مفردات دورة دخول حياة العمل والاستعداد الوظيفي