تزايدت مستويات التوتر في بيئات العمل الحديثة نتيجة لضغوط الأداء، وتعدد المهام، والتغيرات المستمرة في بيئات العمل التنظيمية. يأتي برنامج أساليب التعامل مع التوتر في العمل، والمقدم من معهد جنيف لإدارة الأعمال، لتزويد المشاركين بفهم عميق لأسباب التوتر، وتأثيراته السلبية، والطرق الفعالة للتعامل معه بأساليب عملية تعتمد على تعزيز الوعي الذاتي والتنظيم الذهني والتوازن بين الحياة المهنية والشخصية.
الفئة المستهدفة
-
الموظفون في جميع المستويات الوظيفية.
-
القادة والمشرفون الراغبون في دعم فرق العمل تحت الضغط.
-
مسؤولو الموارد البشرية والتنمية البشرية.
-
أي شخص يعاني من ضغوط مهنية متكررة ويبحث عن حلول منهجية.
أهداف البرنامج
-
التعرف على مصادر التوتر في بيئات العمل المختلفة.
-
اكتساب مهارات التقييم الذاتي والتعامل الواعي مع الضغط النفسي.
-
تطبيق استراتيجيات تنظيم الوقت وترتيب الأولويات لتقليل مسببات التوتر.
-
تعزيز الكفاءة الشخصية في التحكم بردود الأفعال والمشاعر في المواقف الصعبة.
مخطط البرنامج التدريبي
-
مفهوم التوتر في العمل
-
الفرق بين الضغط الإيجابي والسلبي.
-
تأثير التوتر على الأداء العقلي والجسدي.
-
علامات التحذير المبكرة للإجهاد المهني.
-
دور بيئة العمل في تغذية التوتر.
-
-
مصادر التوتر الشائعة في المؤسسات
-
ضغط الوقت والمواعيد النهائية.
-
النزاعات بين الزملاء أو مع الإدارة.
-
غموض المهام والمسؤوليات.
-
التغيرات المفاجئة في بيئة العمل.
-
-
الذكاء العاطفي في مواجهة التوتر
-
فهم المشاعر وتفسير ردود الأفعال.
-
تطوير مهارات التهدئة الذاتية.
-
ضبط التفاعل مع المواقف المستفزة.
-
إدارة العلاقات تحت الضغط.
-
-
استراتيجيات عقلية للتعامل مع الضغوط
-
إعادة صياغة التفكير السلبي.
-
تعزيز التفكير الواقعي والمرن.
-
التخلص من التوقعات المثالية الزائدة.
-
تنمية أسلوب الحوار الداخلي الإيجابي.
-
-
تنظيم الوقت وتقليل مسببات التوتر
-
تحديد الأولويات بشكل فعال.
-
تجنب التسويف وضبط المهام اليومية.
-
استخدام أدوات إدارة الوقت بفعالية.
-
التعامل مع الانقطاعات والتشويش.
-
-
العادات اليومية ودورها في الحد من التوتر
-
النوم الكافي وتأثيره على المزاج.
-
النظام الغذائي المتوازن.
-
أهمية النشاط البدني اليومي.
-
تقنيات الاسترخاء أثناء ساعات العمل.
-
-
التوازن بين العمل والحياة الشخصية
-
أهمية الفصل بين الحياة المهنية والخاصة.
-
إدارة الالتزامات المتعارضة.
-
دور الأسرة والدعم الاجتماعي.
-
التخطيط لأوقات الراحة والاستجمام.
-
-
مهارات التواصل تحت الضغط
-
الحفاظ على الهدوء أثناء المحادثات الصعبة.
-
إيصال الرسائل بوضوح دون انفعال.
-
الاستماع الفعّال وتخفيف التوتر الجماعي.
-
التصرف الدبلوماسي في المواقف المتوترة.
-
-
تعزيز المرونة النفسية في بيئة العمل
-
تقبل التغيير والتكيف مع المستجدات.
-
التغلب على الفشل والإحباط.
-
تحويل التحديات إلى فرص للنمو.
-
بناء عقلية إيجابية مستمرة.
-
-
التحكم الذاتي والضبط الانفعالي
-
كبح ردود الفعل الفورية.
-
التفكير قبل اتخاذ القرار.
-
الحفاظ على الاتزان في بيئة سريعة التغير.
-
ممارسات يومية تعزز الاستقرار النفسي.
-