يمر العديد من الموظفين بفترات من التراجع المهني، يشعرون خلالها بفقدان الحماس، وانخفاض الدافعية، والرغبة في الانسحاب من بيئة العمل. ومع تزايد الضغوط المهنية، أصبحت الحاجة ملحة إلى مهارات وأدوات تساعد على تجديد الشغف المهني والتصدي لمظاهر الانسحاب الوظيفي. يقدم برنامج فن تجديد الشغف المهني ومواجهة الانسحاب الوظيفي من معهد جنيف لإدارة الأعمال خارطة طريق عملية لفهم جذور التراجع، والعمل على إحياء الدافعية الذاتية، وبناء توازن مهني يعيد للموظف طاقته واتزانه.
الفئة المستهدفة
-
الموظفون الذين يعانون من انخفاض الدافعية أو فقدان الرغبة في العمل.
-
مسؤولو الموارد البشرية المعنيون برفاه الموظفين وتحفيزهم.
-
القادة والمديرون الراغبون في خلق بيئة عمل محفزة.
-
العاملون في القطاعات عالية الضغط أو المتغيرة باستمرار.
أهداف البرنامج
-
فهم العوامل المؤثرة في تراجع الشغف المهني والانسحاب الوظيفي.
-
تطوير أدوات فعالة لإعادة إشعال الحماس المهني.
-
بناء توازن بين متطلبات العمل والصحة النفسية للموظف.
-
تعزيز ثقافة إيجابية تسهم في رفع الرضا الوظيفي.
مخطط البرنامج
-
مفاهيم أساسية حول الشغف المهني
-
الفرق بين الشغف والرغبة المؤقتة في العمل.
-
الشغف كمصدر للطاقة والابتكار.
-
علامات تراجع الشغف المهني.
-
دور البيئة التنظيمية في دعم الحماس المهني.
-
-
مظاهر الانسحاب الوظيفي
-
الانسحاب النفسي والانخراط السلبي.
-
الغياب المتكرر وفقدان الالتزام.
-
ضعف الإنتاجية والتفاعل مع الفريق.
-
إشارات الإنهاك العاطفي والعقلي.
-
-
أسباب فقدان الشغف المهني
-
تكرار المهام وانعدام التحديات.
-
ضعف التقدير وقلة التحفيز.
-
عدم وضوح المسار المهني.
-
مشكلات في التوازن بين الحياة والعمل.
-
-
تأثير الانسحاب الوظيفي على المؤسسة
-
تراجع الأداء العام للفريق.
-
ارتفاع معدلات الدوران الوظيفي.
-
التأثير على الروح المعنوية والإنتاجية.
-
زيادة الضغط على الموارد البشرية والإدارة.
-
-
مهارات استعادة الشغف الذاتي
-
تقنيات التأمل وإعادة الاتصال بالهدف الشخصي.
-
إعادة اكتشاف القيم المهنية.
-
تدوين الإنجازات والتحفيز الذاتي.
-
طلب المهام الجديدة وتوسيع الدور الوظيفي.
-
-
تحسين بيئة العمل الداخلية
-
خلق مساحات للتقدير والتحفيز.
-
دعم العلاقات المهنية الإيجابية.
-
تقليل مصادر التوتر والضغوط النفسية.
-
إشراك الموظف في اتخاذ القرار.
-
-
أدوات التحفيز المستدام
-
استخدام أهداف قصيرة ومتوسطة المدى.
-
وضع برامج تطوير مهني متجددة.
-
اعتماد أساليب تغذية راجعة محفزة.
-
تخصيص أوقات للتجديد المهني داخل المؤسسة.
-
-
تعديل المسار المهني عند الحاجة
-
التعرف على إشارات الحاجة للتغيير.
-
التفكير الاستباقي في الفرص الداخلية.
-
التحدث مع الإدارة حول إعادة التوجيه المهني.
-
المواءمة بين المهارات الحالية والتطلعات المستقبلية.
-
-
تعزيز الاستقرار النفسي للموظف
-
بناء عادات يومية داعمة للطاقة النفسية.
-
أهمية النوم والتغذية والراحة في الأداء المهني.
-
التعامل مع التوتر والقلق في بيئة العمل.
-
دور الدعم الاجتماعي والأسري في الاستمرارية.
-
-
استراتيجيات القيادة المحفزة
-
دور القائد في كشف مظاهر الانسحاب مبكرًا.
-
تقديم الدعم النفسي والمهني للأفراد.
-
إشراك الفريق في بناء بيئة عمل محفزة.
-
غرس ثقافة التعلم والتطور المستمر.
-