في بيئة العمل الحديثة، تتفاعل أجيال متعددة تحمل أنماطًا وقيمًا وخلفيات مختلفة. هذا التعدد يمكن أن يكون مصدر قوة، كما يمكن أن يتحوّل إلى تحدٍ إذا لم يُدار بشكل واعٍ ومهني. يقدم برنامج التواصل الفعّال بين الأجيال في بيئة العمل وسد الفجوات، والمقدم من معهد جنيف لإدارة الأعمال، أدوات وأساليب تمكّن المشاركين من فهم الخصائص المتباينة لكل جيل، وبناء قنوات تواصل متوازنة وفعّالة تسهم في تحسين أداء الفرق وتعزيز بيئة العمل المتناغمة.
الفئة المستهدفة
-
مدراء الفرق وفرق الموارد البشرية في المؤسسات العامة والخاصة.
-
الموظفون في الأقسام التشغيلية ممن يتعاملون مع فرق متعددة الأعمار.
-
مسؤولو التدريب والتطوير المهني.
-
الأفراد الراغبون في تطوير مهاراتهم في إدارة العلاقات داخل بيئات متعددة الأجيال.
الأهداف
-
التعرف على الفروقات الجوهرية بين الأجيال العاملة في المؤسسات.
-
تطوير مهارات تواصل تتناسب مع كل فئة عمرية.
-
معالجة الفجوات الإدراكية والسلوكية الناتجة عن اختلاف الأجيال.
-
بناء بيئة عمل أكثر تكاملًا وتفاهمًا بين أعضاء الفريق المختلفين عمريًا.
مخطط البرنامج التدريبي
-
فهم السمات الأساسية لكل جيل في بيئة العمل
-
خصائص الجيل التقليدي والجيل X والجيل Y والجيل Z.
-
القيم والدوافع والسلوكيات العامة لكل جيل.
-
الأنماط المتوقعة في التواصل والعمل الجماعي.
-
تأثير الخلفية التكنولوجية والثقافية على الأداء الوظيفي.
-
-
الاحتكاك بين الأجيال: الأسباب والمظاهر
-
أسباب التوتر وسوء الفهم بين الأجيال المختلفة.
-
أثر اختلاف التوقعات على بيئة العمل.
-
مظاهر الصراع الصامت وغير المباشر.
-
العلاقة بين الجيل الأكبر وصعود القيادات الشابة.
-
-
بناء مهارات الإنصات الفعّال والتفهم المتبادل
-
الفرق بين السمع والإنصات في بيئة العمل.
-
التقنيات التي تعزز الإصغاء بين الأجيال المختلفة.
-
كيفية قراءة الرسائل غير المنطوقة.
-
احترام الخلفيات والتجارب الشخصية أثناء التواصل.
-
-
اختلاف أنماط القيادة وتقبل السلطة بين الأجيال
-
نظرة كل جيل للقيادة والسيطرة والهيكل الإداري.
-
مفاهيم الولاء والمرونة والانضباط بين الأجيال.
-
أسباب المقاومة أو القبول للتوجيه والتعليمات.
-
كيفية تطوير أسلوب قيادة يتناسب مع التباين العمري.
-
-
اللغة والتواصل في ظل الفجوة الرقمية
-
استخدام المفردات والتقنيات بين الأجيال.
-
الفرق بين التواصل الرقمي والتواصل التقليدي.
-
التحديات الناتجة عن تسارع التقنية وتباطؤ التكيف.
-
أهمية التوازن بين الاتصال الإلكتروني والواقعي.
-
-
التحفيز والتقدير وفق تطلعات كل جيل
-
ما الذي يحفّز كل فئة عمرية في العمل؟
-
أساليب التقدير المقبولة والمحفّزة لكل جيل.
-
أثر التغذية الراجعة في تحفيز الأجيال الجديدة.
-
ضبط التوقعات لتحسين الأداء والرضا المهني.
-
-
بناء جسور التفاهم وتعزيز التعاون العمري
-
تعزيز ثقافة المشاركة بين الأجيال.
-
إزالة الصور النمطية السلبية.
-
تشجيع تبادل المعرفة والخبرة.
-
إشراك الجميع في عملية التطوير.
-
-
دور القادة في دعم التنوع العمري
-
القيادة كمحفّز للتواصل المتوازن.
-
تقديم الدعم النفسي والمهني للجميع.
-
صناعة بيئة شاملة ترحب بالاختلاف.
-
متابعة وقياس فعالية التواصل عبر الأجيال.
-
-
تصميم استراتيجيات داخلية لسد فجوات الأجيال
-
تطوير سياسات تضمن الانسجام بين الأعمار.
-
دمج التعدد العمري في ثقافة المؤسسة.
-
تبني أنظمة تواصل مرنة ومتعددة القنوات.
-
إدارة التغيير الناتج عن التباين العمري بذكاء.
-
-
الاتجاهات المستقبلية وتحديات الأجيال القادمة
-
توقع تطورات التواصل بين الأجيال القادمة.
-
دور الذكاء العاطفي في التعامل مع الأجيال الحديثة.
-
تأهيل الفرق لاستقبال متغيرات السوق العمري.
-
استدامة التفاهم في بيئة العمل متعددة الأعمار.
-