دورة فهم أساسيات القيادة والتصرف كقائد محفز

المقدمة

في عالم يتغير بوتيرة متسارعة، تبرز الحاجة إلى قادة يمتلكون القدرة على تحفيز فرقهم، والتصرف بحكمة تحت الضغط، وبناء بيئة عمل إيجابية تدعم النمو والتطور.
دورة "فهم أساسيات القيادة والتصرف كقائد محفز"، والمقدّمة من معهد جنيف لإدارة الأعمال، تمثل فرصة عملية لفهم جوهر القيادة المعاصرة، وتزويد المشاركين بالأدوات الفكرية والسلوكية التي تجعل منهم قادة يُحتذى بهم.

هذه الدورة مصممة لتطوير فهم عميق للدور القيادي من منظور سلوكي وتحفيزي، مع التركيز على ما يجعل القائد أكثر تأثيراً في محيطه المهني، بعيداً عن التنظير الأكاديمي، وبأسلوب منهجي مباشر وفعّال.

الفئة المستهدفة

• المدراء الجدد الذين يسعون إلى تأسيس هوية قيادية قوية.

• الموظفون المرشحون لمناصب قيادية خلال الفترة المقبلة.

• رؤساء الأقسام والمشرفون الباحثون عن تحسين مهارات التحفيز والتأثير.

• كل من يطمح لتطوير أسلوبه القيادي وصقل حضوره المهني.

أهداف البرنامج التدريبي

• ترسيخ الفهم العملي للأسس السلوكية والنفسية للقيادة.

• تمكين المشاركين من اكتساب مهارات التحفيز الفعّال والتواصل المؤثر.

• تعزيز الثقة في اتخاذ القرارات القيادية وبناء فرق متماسكة.

• تطوير منهجية قيادية قائمة على القيم والنتائج.

مخطط البرنامج التدريبي

• التمييز بين القيادة والإدارة

  • التعرف على الفروقات الجوهرية في الأدوار والوظائف.

  • كيف تؤثر القيادة على بيئة العمل أكثر من الإدارة.

  • السمات الخاصة بكل من القائد والمدير.

  • متى يكون الدمج بين الدورين ضرورياً وفعّالاً.

• الركائز الشخصية للقائد الفعّال

  • أهمية الوعي الذاتي في تطوير السلوك القيادي.

  • العلاقة بين القيم الشخصية وأسلوب القيادة.

  • الثقة بالنفس كعنصر أساسي في التأثير.

  • التحكم في الانفعالات والقدرة على اتخاذ القرار تحت الضغط.

• أساليب القيادة الحديثة

  • القيادة التشاركية ودورها في تعزيز الولاء.

  • القيادة التحويلية كمحفّز للتغيير.

  • القيادة بالمثال وتأثيرها في بناء الاحترام.

  • متى ولماذا تتغير الأساليب القيادية حسب المواقف.

• تحفيز الفريق بفعالية

  • فهم دوافع الأفراد في بيئة العمل.

  • أدوات التحفيز المعنوي والمادي.

  • دور التقدير والاعتراف في رفع الأداء.

  • تصميم بيئة تعزز الانتماء والمبادرة.

• التواصل القيادي المؤثر

  • عناصر الرسالة القيادية الناجحة.

  • لغة الجسد كوسيلة دعم للرسائل اللفظية.

  • الإصغاء كأداة قيادية مهمة.

  • التغذية الراجعة البنّاءة وآثارها.

• بناء الثقة والاحترام داخل الفريق

  • أهمية الاتساق بين القول والفعل.

  • الشفافية والانفتاح في التواصل.

  • احترام التنوع داخل الفريق.

  • خلق بيئة يشعر فيها الجميع بالتقدير.

• اتخاذ القرارات القيادية

  • أسس اتخاذ القرار في المواقف المعقدة.

  • توازن العقل والعاطفة في الاختيار.

  • تفادي التردد والاندفاع عند الحسم.

  • المسؤولية عن النتائج كصفة قيادية.

• التعامل مع التحديات والصراعات

  • تحليل أسباب الخلاف داخل الفرق.

  • الأساليب المتوازنة في احتواء النزاعات.

  • دور الحياد والعدالة في كسب الاحترام.

  • التحول من التوتر إلى فرص للتطوير.

• رؤية القائد وتوجيه الفريق نحو الأهداف

  • تحديد الأهداف بوضوح وإلهام الآخرين بها.

  • نقل الرؤية بشكل يفهمه ويقبله الجميع.

  • الربط بين المهام اليومية والأهداف الكلية.

  • تحفيز الفريق على الاستمرارية والإنجاز.

• الاستدامة القيادية وتطوير الذات

  • أهمية التعلم المستمر للقائد.

  • مراجعة الأداء القيادي بشكل دوري.

  • طلب وتقبّل الملاحظات كأداة للنمو.

  • بناء خطة تطوير شخصي طويلة المدى.