تُعد وزارة الشباب والرياضة من الركائز الأساسية في بناء المجتمعات الحديثة، لما تضطلع به من دور محوري في رعاية طاقات الشباب، وتنظيم الأنشطة الرياضية، وتعزيز القيم الوطنية والاجتماعية، ودعم التنمية البشرية المستدامة. وتستلزم إدارة هذا القطاع الحيوي منظومة إدارية متكاملة تقوم على التخطيط السليم، والتنظيم الفعّال، والحوكمة الرشيدة، بما يضمن حسن استثمار الموارد وتحقيق الأهداف الاستراتيجية للدولة.
تأتي دبلومة إدارة وزارة الشباب والرياضة المقدمة من معهد جنيف لإدارة الأعمال لتتناول الجوانب الإدارية والتنظيمية التي تحكم عمل الوزارة ومؤسساتها التابعة، مع التركيز على أساليب الإدارة الحديثة، وتنسيق الجهود بين القطاعات المختلفة، وتحقيق التكامل بين السياسات الشبابية والرياضية. ويسعى البرنامج إلى بناء فهم شامل لطبيعة العمل الوزاري في هذا المجال، وتعزيز القدرة على إدارة البرامج والمشروعات بكفاءة، بما يخدم تطلعات الشباب ويرتقي بالمنظومة الرياضية على المستوى الوطني.
الفئة المستهدفة
-
القيادات الإدارية والتنفيذية العاملة في وزارة الشباب والرياضة والهيئات التابعة لها، والمسؤولة عن وضع السياسات وتنفيذ الخطط المعتمدة.
-
مدراء الإدارات ورؤساء الأقسام في القطاعات الشبابية والرياضية الذين يشرفون على البرامج والمشروعات والأنشطة المختلفة.
-
العاملون في الهيئات الرياضية والمراكز الشبابية المعنية بالتنظيم والإشراف والمتابعة الإدارية.
-
مسؤولو التخطيط والتطوير والحوكمة في المؤسسات ذات العلاقة بالشباب والرياضة.
-
الموظفون المرشحون لتولي مناصب قيادية في القطاع الشبابي والرياضي والراغبون في تطوير معارفهم الإدارية.
الأهداف
-
تمكين المشاركين من فهم الإطار العام لإدارة وزارة الشباب والرياضة ودورها في دعم السياسات الوطنية للشباب والرياضة.
-
تعزيز قدرات المشاركين في التخطيط والتنظيم الإداري للبرامج والمشروعات الشبابية والرياضية.
-
تطوير مهارات التنسيق المؤسسي بين الإدارات والهيئات التابعة لضمان تكامل الجهود وتحقيق الأهداف.
-
إكساب المشاركين معرفة واضحة بأسس الحوكمة والإدارة الرشيدة في العمل الوزاري.
-
دعم قدرة المشاركين على تحسين الأداء الإداري ورفع كفاءة استخدام الموارد المتاحة.
مخطط البرنامج التدريبي
-
مدخل إلى إدارة وزارة الشباب والرياضة
-
التعريف بدور الوزارة وأهميتها في المنظومة الحكومية.
-
استعراض المهام الأساسية المنوطة بالوزارة.
-
توضيح العلاقة بين السياسات العامة والعمل التنفيذي.
-
بيان أثر الإدارة الفعالة على قطاعي الشباب والرياضة.
-
-
الإطار القانوني والتنظيمي لعمل الوزارة
-
القوانين والتشريعات المنظمة للعمل الوزاري.
-
اللوائح الداخلية والأنظمة الإدارية.
-
الصلاحيات والمسؤوليات الرسمية.
-
الالتزام القانوني في الأداء المؤسسي.
-
-
الهيكل التنظيمي للوزارة
-
مكونات الهيكل الإداري للوزارة.
-
توزيع الاختصاصات بين الإدارات.
-
العلاقة بين المركز والجهات التابعة.
-
أهمية وضوح الهيكل في رفع الكفاءة.
-
-
إدارة الإدارات والقطاعات التابعة
-
أسس الإشراف الإداري الفعّال.
-
التنسيق بين الإدارات المختلفة.
-
متابعة الأداء المؤسسي.
-
معالجة التداخل في الصلاحيات.
-
-
التخطيط الاستراتيجي في قطاع الشباب
-
تحديد أولويات العمل الشبابي.
-
مواءمة الخطط مع السياسات الوطنية.
-
صياغة الأهداف الاستراتيجية.
-
متابعة تنفيذ الخطط المعتمدة.
-
-
التخطيط الاستراتيجي في قطاع الرياضة
-
تطوير الرؤية الرياضية الوطنية.
-
دعم البرامج الرياضية التنافسية.
-
تعزيز البنية التحتية الرياضية.
-
ربط الرياضة بالتنمية المجتمعية.
-
-
إدارة البرامج والمبادرات الشبابية
-
تصميم البرامج الموجهة للشباب.
-
تحديد الفئات المستفيدة.
-
تنسيق الجهود مع الجهات الشريكة.
-
ضمان استدامة المبادرات.
-
-
إدارة الأنشطة والمشروعات الرياضية
-
تنظيم البطولات والفعاليات الرياضية.
-
الإشراف على المنشآت الرياضية.
-
دعم الاتحادات والأندية.
-
متابعة تنفيذ الخطط التشغيلية.
-
-
إدارة الموارد البشرية في الوزارة
-
تخطيط القوى العاملة.
-
توزيع المهام والمسؤوليات.
-
تطوير الكفاءات الوظيفية.
-
تعزيز الانضباط المؤسسي.
-
-
بناء القيادات في القطاع الشبابي والرياضي
-
إعداد الصف القيادي الثاني.
-
تنمية المهارات الإدارية.
-
دعم ثقافة العمل الجماعي.
-
تعزيز روح المبادرة والمسؤولية.
-
-
إدارة الموارد المالية
-
إعداد الموازنات التشغيلية.
-
تخصيص الموارد للبرامج والمشروعات.
-
متابعة الصرف المالي.
-
تعزيز كفاءة استخدام الموارد.
-
-
الرقابة الإدارية والمالية
-
أسس الرقابة الداخلية.
-
متابعة الالتزام بالأنظمة المالية.
-
ضبط الإجراءات الإدارية.
-
الحد من الهدر وسوء الاستخدام.
-
-
الحوكمة في وزارة الشباب والرياضة
-
مبادئ الحوكمة الرشيدة.
-
الشفافية في اتخاذ القرار.
-
المساءلة المؤسسية.
-
تعزيز النزاهة الإدارية.
-
-
إدارة المخاطر المؤسسية
-
تحديد المخاطر المحتملة.
-
تقييم تأثير المخاطر.
-
وضع آليات الحد من المخاطر.
-
تعزيز الجاهزية المؤسسية.
-
-
التنسيق مع الجهات الحكومية
-
آليات التعاون بين الوزارات.
-
تكامل الأدوار الحكومية.
-
تبادل المعلومات والخبرات.
-
دعم السياسات المشتركة.
-
-
الشراكات مع القطاع الخاص والمجتمع
-
بناء الشراكات الاستراتيجية.
-
دعم المبادرات المشتركة.
-
تعزيز المسؤولية المجتمعية.
-
تنويع مصادر الدعم.
-
-
الإعلام والاتصال المؤسسي
-
إدارة الاتصال الرسمي للوزارة.
-
توحيد الرسائل الإعلامية.
-
التواصل مع الجمهور والشباب.
-
تعزيز الصورة المؤسسية.
-
-
إدارة الفعاليات الوطنية
-
تنظيم المناسبات الشبابية والرياضية.
-
التنسيق بين الجهات المعنية.
-
الإشراف الإداري على الفعاليات.
-
ضمان نجاح التنفيذ.
-
-
تقييم الأداء المؤسسي
-
قياس كفاءة البرامج والمشروعات.
-
متابعة مؤشرات الأداء.
-
تحليل نتائج التنفيذ.
-
دعم التحسين المستمر.
-
-
تطوير العمل المؤسسي
-
تحديث السياسات والإجراءات.
-
تحسين أساليب العمل الإداري.
-
تعزيز الابتكار المؤسسي.
-
دعم الاستدامة في الأداء.
-
